مباني بورسعيد
-
ملفات
إسراء أبو زيد تكتب: وداعًا والدي «حسام»
برحيل أستاذي ومعلمي ووالدي حسام إسماعيل أشعر أنني فقدت جزءًا مني إلى الأبد لن تعوضه الأيام ثانيةً. كنت معه في لحظاته الأخيرة داخل المستشفى، وعندما أبلغنا الطبيب أنه دخل في…
برحيل أستاذي ومعلمي ووالدي حسام إسماعيل أشعر أنني فقدت جزءًا مني إلى الأبد لن تعوضه الأيام ثانيةً. كنت معه في لحظاته الأخيرة داخل المستشفى، وعندما أبلغنا الطبيب أنه دخل في…