ماجدة الجندي
-
آراء
جمال الغيطاني.. معاركه وكلماته
القاهرة هي مدينتنا التي نعيش دائما معها حالة من العشق والكره. العشق نابع من عظمتها التي دوما تبهرنا، من ثرائها وخبرتها الذي جعل منها مخزون ثقافي لا ينضب. ممتد على…
-
آراء
ماجدة الجندي..بريشة الفنان أنس الديب
اقرا أيضا: ماجدة الغيطاني تكتب: «أن تُحِبُكَ ماجدة» ماجدة الجندي: سيدة السرد الصحفي الجميل علاء خالد يكتب: كانت تمتلك نسخة حديثة من النوستالجيا د.محمد أبوالغار يكتب: ذكريات مع ماجدة…
-
آراء
ماجدة الغيطاني تكتب: «أن تُحِبُكَ ماجدة»
«تلك الليلة» فتحتُ باب الغرفةِ واتجهت بخطى أقرب إلى “الزحف” محاولةً الوصولِ إلى”أريكَتِكِ”. حرصتي أن تضعيها أمام “الشباك أبوشيش” والذي من خلاله “تطلي” على أشجارك المفضلة التي تظلل وتبهج شارعنا…
-
آراء
محمد الغيطاني يكتب: وردة كل يوم
طالما تخوفت دوما من التفكير في اليوم الذي اكتب فيه تلك الكلمات، متشككا في قدرة أي كلمات على وصف رحلتنا مع عماد حياتنا أمي -رحمها الله- لا أرغب في الكتابة…
-
آراء
عماد أنور يكتب: وش الخير وصاحبة البشرى
رن هاتفي، كان الرقم من خارج مصر، قمت بالرد، جاءني صوتها مليئا بالفرحة.. سألتني: “قل لي أنت فين دلوقتي؟” هو السؤال الذي كانت تداهمني به عندما تحتاجني ضروري في العمل،…
-
آراء
أحمد اللباد يكتب: في شرفة مكتب «الأستاذة»
كانت حجرة مكتب «الأستاذة» كرئيسة لتحرير مجلة «علاء الدين» للأطفال يقع في عمق الجناح الغربي من المبنى الحديث لمؤسسة الأهرام العريقة في الفترة من2000 إلى 2010. كانت حجرة فسيحة وأنيقة،…
-
آراء
د.محمد أبوالغار يكتب: ذكريات مع ماجدة الجندي
كانت ماجدة الجندي صديقة عزيزة لي، هي وأسرتها وزوجها الراحل جمال الغيطاني، وابنها محمد وابنتها ماجدة، وهي علاقة امتدت أكثر من ربع قرن. كان آخر اتصال بيننا قبل رحيلها بأسبوع.…
-
آراء
علاء خالد يكتب: كانت تمتلك نسخة حديثة من النوستالجيا
فوجئت بعد صدور العدد الثاني من مجلة «أمكنة» بمقال احتفائي شديد العذوبة في جريدة الأهرام، وأعني هذه الكلمة جيدا “العذوبة”، وحساسية الصياغة. كتبته الأستاذة ماجدة الجندي، عن هذا العدد في…
-
آراء
ماجدة الجندي: سيدة السرد الصحفي الجميل
سلاما على من يمرون على حياتنا في هدوء، ورقة وعذوبة حاملين معهم اللطف، والمحبة، وروح المسؤولية الفردية، والهم العام في صدق، دونما تكلف، ولا شعارات، وكلمات كبيرة مستمده من ثقافة…
-
متابعات وتغطيات
ماجدة الجندي: سلاما لكاتبة حرة بلا قيود
«لم أكتب بعد ما أريد».. كانت ماجدة الجندي تكرر هذه العبارة كثيرا، كلما انفتحت سيرة الكتابة، ومطالبتي لها بجمع مقالاتها المتناثرة في بطون المجلات وإصدارها في كتب. كانت قد بدأت…