كل يوم مع اقتراب موعد الإفطار في رمضان، يقف «أبوزيد» خلف عربته التي تبيع المشروبات التقليدية الرمضانية، تماما كما كان يفعل الشربتلية منذ عقود كثيرة لإرواء عطش الصائمين في الأسواق…