عرفتُ الشاعر سمير سعدي لأول مرة، في بداية التسعينيات. وعندما قرأ عددا من نصوصه، بدت لي شبيهة بزراعات قصب السكر. يمكن أن تدخلها بسهولة، لكنك لن تتمكن من التجول فيها…