فقد الصعيد رمزا من رموزه الشعبية، قاضي الدم، ورجل المصالحات الثأرية، الرجل الذي دخل عالم الزعامة القبلية من بوابة الحياء، ورفض التورط في العنف حتى لو كان الثمن خسارة مقعده…