عشقت النخيل، وتلقت تدريبات خاصة علي العناية به، خلال سنوات قليلة أصبحت «طبيبة النخيل» ليس فقط ما تملكه الأسرة، ولكنها أيضا لم تبخل بما تعلمته على أحد.. فأسست مشروعا خاصا…