كنت أظن أن الأمر سهل عندما طُلب مني أن أكتب عن الدكتور عماد أبو غازي الذي أعرفه منذ اثنين وثلاثين سنة، وبالتحديد العام 1993. كنت آنذاك طالبا مستجدا في كلية…