ادب وفن
-
قصة| الحكاية العجيبة للأشخاص العاديين..حاتم حافظ
كما هو المعتاد.. عاد من عمله في تمام الساعة السابعة. كان الجو في البيت باردًا أكثر مما هو عليه خارجه؛ ولهذا فقد ارتعد مرات وهو يبدّل ملابسه، ما سرّب إليه…
-
الرسام «أحمد صابر»: فن التفاصيل المنسية
أحمد صابر، فنان مصري يعمل مدرسا مساعدا بكلية الفنون الجميلة بالأقصر، برع في رسم التفاصيل الصغيرة وصلت حد الزحام في لوحاته الفنية، كما غرق في الرمزية حد التشبع. قرر ابن…
-
قصيدة| أبا عن جد.. ليدا منصور
سمك، سمك أكلتي المفضلة إقلي السمك يا رفيقة الدرب إني عائد بعد قليل… تجوَّل وجال باله أخذ التاكسي قبل الظهر يا ليته لم يفعل! لم حددتم الساعة الواحدة موعداً للغداء؟…
-
«حسين فهمي»: موهبة تشكيلية قادمة على الطريق
حسين فهمي جاد الكريم، شاب عشريني من متحدي الإعاقة، يتحسس خطاه الأولى نحو فن الرسم وأعمال البورتريه بعد اكتشافه موهبته منذ صغره. كما يجيد ابن مدينة قفط النحت وصنع المشغولات…
-
قصة| لقاء.. أحمد الفخراني
للمخبوزات رائحة ملائكية، كوجه الفتاة التي بجواري. لم يكن هناك سوانا في الكافيه الذي كتب على واجهته الزجاجية “وما أطال النوم عمرا ولا قصر في الأعمار طول السهر.. مقهى ومخبوزات…
-
«ابن حميدو 2».. شبيه إسماعيل ياسين يُحيى فيلمه من جديد
تحت عنوان «ابن حميدو 2» نفذ مصور شاب جلسة تصوير، يتخيل فيها وجود إسماعيل ياسين في دمياط، من خلال الاستعانة بشبيه الفنان الراحل، متقمصا شخصيته في فيلم «ابن حميدو»، وكأنه…
-
لماذا كل هذا الإهمال لأدباء الأقاليم؟
المكان: مركز أحمد بهاء الدين الثقافي بالدوير بمحافظة أسيوط. والزمان: لا أتذكر على وجه الدقة. فالأيام تداخلت وتضافرت دقائقها في الذاكرة وظل فقط ما ارتأت أجهزة الوعي أن تبقيه دون…
-
عندما قال صلاح جاهين لمجدي نجيب: مبروك هجوم السعدني!
في عام 1964 صدر الديوان الأول للشاعر “مجدي نجيب”، وقبلها بعام كانت مجلة صباح الخير تنشر بعضا من قصائد هذا الديوان في أعدادها المختلفة، ولكن ما إن ظهر الديوان حتى…
-
الذهب.. قصة صلاح جاهين المجهولة
كان صلاح جاهين فنانا شاملا طرق معظم أبواب الكتابة منذ أن بدأ حياته الفنية في جريدة الملايين عام 1951 وانتقل بعدها إلى مجلة “بنت النيل”، ثم انطلق بعد ذلك إلى…
-
معركة صلاح جاهين مع أصحاب العباءات السوداء
على مدار مشواره الفني الكبير والثري رسم الفنان الراحل صلاح جاهين مئات الرسومات الكاريكاتورية التي تحمل روح الدعابة والفكاهة لمعظم الوظائف والحرف في العالم وتقريبا لم يترك مهنة أو صنعة…