أصل و فصل
-
«صاحب العزة» في مجلات مدارس طنطا
«مجلة دمياط الثانوية» كان عنوان المجلة السنوية التي أصدرتها مدرسة دمياط الثانوية في عام 1941، التي تكونت من 115 صفحة وحررها الطلاب أنفسهم. مجلة دمياط الثانوية تشكلت المجلة من مجلس…
-
صحافة مدارس قوص: من خط اليد إلى الكومبيوتر
اهتمت مدارس قوص منذ السبعينات بصناعة الصحافة المدرسية، الطلاب والمعلمين شاركوا فيها على حد سواء. ظهرت أول مجلة مدرسية في قوص بمدرسة في قرية الحمر والجعافرة، أسسها عدد من المدرسين.…
-
مجلة مدرسة دشنا الإعدادية بنين: 20 طالبة في مدرسة للبنين فقط!
لعبت الدوريات الصحفية في دشنا دورا هاما خلال الثمانينات، إذ كان يصدر معظمها عن مؤسسات حكومية مثل مجلة دشنا من قصر الثقافة، والتي صدر عددها الأول منتصف الثمانينات، ومجلة “شباب”…
-
من إسماعيل صدقي إلى عبدالناصر: تاريخ الفيوم في مجلاتها المدرسية
عرفت الفيوم الصحافة المدرسية مبكرا. إذ أسس رفاعة الطهطاوي أول عدد من مجلة “روضة المدارس” عام 1870، وتوالت بعدها المجلات المدرسية مثل مجلة “الطلبة المصريين” عام 1909، ومجلة “مدرسة وادي…
-
تنافس خان الخليلي: فتيات المعنا ينتجن آلاف القطع سنويا من الألومنيوم والنحاس
منذ عام 2018، تعمل نحو 50 فتاة من قرية المعنا والجزيرية في مصنع الألومنيوم والنحاس الذي يقع بالمعنا في محافظة قنا، ويتبع مؤسسة النداء. لإحياء صناعة الحفر والروبيسيه على الألومنيوم…
-
فيديو| في إسنا.. حنة العريس شكل تاني
عادات وتقاليد فريدة يتميز بها مركز ومدينة إسنا جنوب الأقصر، منها طقوس وعادات الاحتفال بـ”حنة العريس” في حفلات الزفاف، حيث يتجمع الأهل والأحباب والجيران من بعد الثالثة عصرا أمام بيت…
-
القاهرتان (17): أنا حرة وازدراء المدينة القديمة
يمكننا أن نفهم أن ازدهار المدينة الحديثة– قاهرة إسماعيل– خلال النصف الأول من القرن العشرين– كان مواكبًا لانفتاح الدولة المصرية على الحضارة الأوروبية وهو ما أثر سلبًا وإيجابًا على حياة…
-
ملف: درية شفيق.. حياة تتمدد
درية شفيق (1908-1975) هي “امرأة مختلفة” والوصف للباحثة الأمريكية سينشيا نلسون. تكاد قصة حياتها أن تلخص مأساة المرأة العربية بامتياز. فقد كانت واحدة من أوائل النساء المصريات اللائي سافرن إلى…
-
حسام جاد يكتب: حين خرجت من بيت جدتي.. المدينة ألم يسكننا ونسكنه
كيف تتشكل تصوراتنا وأحكامنا المعيارية (الجمال/ الانتماء) عن المدينة؟. ولماذا يقتصر السعي لتحقيق المكانة، على القدرة في التواجد داخلها، وضمن المجموعات البشرية من قاطنيها (جماعة خلاص)؟! شعرت درية شفيق بمزيد…
-
الدريتان… شفيق وعلي
روت لي أمي أن جدتي سمتها “درية” على اسم درية شفيق. لم أسأل نفسي يوما إن كانت تلك الرواية صحيحة أم أنها من خيالات أمي. لكنها كانت مؤمنة تماما بتلك…