آراء
-
«الدوبيت» جسر الجمال بين مصر والسودان
«الدوبيت» فن شعرى غير معرب، وقد ذكره الصفى الحلى ضمن مجموع فنون النظم، وهى سبعة عند أهل الغرب ومصر والشام: الشعر القريض، الموشح، الدوبيت، الزجل، المواليا، الكان وكان، الحماق. وهو من…
-
محافظ قنا في القرية الدامية: مبادرة طيبة ونتائج سلبية
بعد المذبحة الثأرية الأخيرة تم الانتباه إلى منطقة (حمرة دوم وأبو حزام). وفي مبادرة طيبة من محافظ قنا اللواء أشرف الداوودي، توجه رفقة جميع التنفيذيين بالمحافظة، إلى الناحية الملتهبة. وعقد…
-
عصام زكريا يكتب: دور العرض السينمائي بين الجن والروبوت وأسماك القرش!
بعد فترة ركود لم يسبق لها مثيل بسبب جائحة “كورونا” عادت دور العرض السينمائي في العالم ومصر للانتعاش مجددا. عالميا استطاع فيلم “شانج شين”، أحدث انتاجات “مارفل” أن يتجاوز رقم…
-
خالد العجيري: رحلة البحث عن نصوص الحداء في قوص
الحداء هو غناء الرجال أثناء العمل على الآلات التي تجرها الجمال أو الثيران مثل السواقي، وبخلاف دوره الجمالي كان “الحداء” يعكس حياة المصريين وثقافتهم، و كان منتشرا جدا في مصر…
-
«نقطة التحول»..الوثائقي الأفضل عن الحادي عشر من سبتمبر
تحل خلال أيام الذكرى العشرون لـ الحادي عشر من سبتمبر 2001، الذي قامت فيه عناصر إرهاب “القاعدة” باختطاف عدد من الطائرات وتفجيرها في برجي التجارة العالمية ووزارة الدفاع الأمريكية، وسقوط…
-
توفيق أندراوس: وقائع الوداع الأخير
ولد توفيق أندراوس في قوص سنة 1893، ورحل عن عالمنا في سنة 1935، عاش حياة قصيرة لكنها كانت كافية ليسجل حضوره في الذاكرة الوطنية، هذا الحضور الذي يجرحه البعض بسبب…
-
نجيب محفوظ والسينما.. جناية متبادلة!
معروفة هي العلاقة التي ربطت اسم نجيب محفوظ بالسينما، ككاتب سيناريو وقصص سينمائية (لا علاقة لها بقصصه الأدبية) وكمصدر رئيسي لعشرات الأعمال التي اقتبست عن رواياته بشكل مباشر أو غير…
-
توفيق أندراوس رائد الوحدة الوطنية
يقف بيت توفيق أندراوس بالأقصر شاهدا على لحظة تاريخية تجسد صورة من صور نضال الشعب المصري في سبيل الحصول حريته واستقلاله عن المستعمرين، وكان ذلك أثناء زيارة سعد زغلول إلى…
-
“صيادو العقول”: رحلة المباحث الفيدرالية من ملاحقة المعارضين إلى إصلاح التربية والتعليم!
تحولت الدراما التليفزيونية خلال العقد الأخير إلى فن قائم بذاته، وتنوعت أنواع وموضوعات هذه المسلسلات بشكل غير مسبوق، بل تحولت إلى مجال لاستكشاف وتقديم أفكار وقضايا يصعب حتى على السينما…
-
من صغر سني وحب البنات ميراثي: النميم وسواس همس الكلام الجنوبي
ليست زخرفة لغوية أو حلية جناسية، أو نهاية موسيقية فحسب، لكن قافيته هي مسكن الأنين، حيث تكتنز القوافي خبرة الجماعة الشعبية في القالب، فيتقطر الشعر في الأداء المغنى في مجالس…