ملفات
-
من السهل أن تكون صحفيا ولكن من الصعب أن تكون هاني شكر الله
كنت صغيرا متعلقا بكل ما يكتب في الصحف، أقرأ قدر استطاعتي مما يوفره أبي “رحمه الله”، إلى أن تراقصت أمامي كلمات مكتوبة، وكأنها تعبر عن فرحتها لكاتبها، كانت كلمات رشيقة…
-
لينا الورداني تكتب: هاني شكر الله الحاضر دائما
التقيت بـ«هاني شكر الله» المرة الأولى وأنا في الـ21 من عمري. كنت قد تخرجت في كلية الألسن جامعة عين شمس عام 2002، بعد التدريب في عدة صحف كالأهرام والأخبار والعالم…
-
عزة كامل تكتب: 7 مشاهد من حياة هاني شكر الله
مشهد (1) كان هذا في عام 1974 أجد نفسي ولم أكمل عامي الرابع عشر في “القناطر الخيرية”. وفي صحبة زمرة من طلاب وطالبات جامعة القاهرة من كليات مختلفة، هاني شكر…
-
نادر أندراوس يكتب: «النقد اللاذع لكل ما هو موجود».. الماركسية الممتعة لدى هاني شكر الله
كشف لي هاني شكر الله أنه يعتبر أن جوهر الماركسية يتلخص في الجملة التي كتبها ماركس في رسالته لأرنولد روج، “النقد اللاذع لكل ما هو موجود”. تعرف هاني على هذه…
-
أكرم ألفي يكتب: السير على الخط الرفيع
“يا أكرم أعمل اللي تحبه وأنت مش صغير بس أوعى تبقى من غير هوية”… عندما أتذكر هاني شكر الله أتذكر هذه الجملة التي قالها خلال لقاء بمكتبه في “الأهرام ويكلي”…
-
خالد جويلى يكتب: طرف من خبر بدايات «هاني»
قبل عام 1972، لم أكن أعرف هاني شكر الله، حتى جمعت بيننا بعض فعاليات حركة الجامعة (72،73). كان هاني وأحمد عبدالله وآخرون من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية أقرب كلية إلينا…
-
كمال عباس يكتب: أسئلة معلقة إلى «هاني»
كان اليوم عاديا لم أتفاجئ صباح هذا اليوم بأي نوع من الأحداث، ولم يكن لدي أي مهام للقيام بها خارج حلوان. مما يعنى أنني سأقضي اليوم في مقر الدار، كان…
-
رندا شعث تكتب: كانت فلسطين دائما في قلبه
سنة 1982 الحرب مشتعلة في لبنان. الإسرائيليين احتلوا الجنوب ومحاصرين بيروت بناسها وفدائينها. كان مكتب دار الفتى العربي في القاهرة مليان ناس بتحب فلسطين ولبنان وتحاول تساعد بأي طريقة. تطوعت…
-
ملف| أن تكون هاني شكر الله
كان هاني شكر الله يردد دائما بيت صلاح جاهين الشهير «أنا اللي بالأمر المحال اغتوي». لم يكن هذا البيت الشعري مجرد بيت شعري أعجب به، بقدر ما كان تعبيرا عن…
-
أميرة هويدي تكتب: مديري هاني شكر الله
لا أتذكر اول لقاء لى مع هانى شكرالله، مديرى الاعلى خلال فترة عملنا سويا بجريدة «الاهرام ويكلى» لاكثر من 12 عاما. أبحث في ذاكرتى لكنها مظلمة: لا يوجد مشهد لقاء…